يُعرف علم التغذية بعلم تناول الطعام وصلته بالأنشطة البشرية ، كما يفحص عملية الأكل وآثارها على جسم الإنسان من دخول الطعام إلى الفم ، حتى مرحلة التخلص من النفايات ، وهذا يدرس العلم عملية التمثيل الغذائي في جسم الإنسان ، ويسلط الضوء على أهمية هذا العلم لأنه يكشف عن أسباب نقص التغذية أو نقص التغذية ، والتي تنتج مباشرة عن تناول الطعام غير المناسب أو نقص الطعام أو نقص كبير في الفيتامينات والمعادن في الغذاء ، مما يؤدي إلى نقص الطاقة ، وتوقف النمو وضعف. تعتبر التغذية العلاجية فرعًا مهمًا من علوم التغذية ، وهي مهتمة بدراسة وعلاج الأمراض المتعلقة بالغذاء عن كثب ، حيث تكون التغذية المناسبة مهمة ؛ لأن حجر الزاوية في الحصول على جسم صحي.دراسة المصطلحات الطبية مثل تعلم لغة جديدة ، ستساعدك القواعد الأساسية لتكوين المصطلحات على ترجمة الكثير من الكلمات المختلفة ، لذلك في المصطلحات الطبية تحتاج إلى تشكيل الكلمات معًا أو تشكيل الكلمات من أجزائها ، وبهذه الطريقة من السهل تنظيم الكلمات في دماغك ، لذلك من المستحيل حفظ آلاف المصطلحات الطبية ، ولكن يمكنك التمييز بين الكثير من معاني الكلمات المختلفة من خلال تحليل أجزائها ، وبشكل عام المصطلحات الطبية من أصل لاتيني ، في حين أن المصطلحات التي تصف الأمراض من أصول يونانية ، والكثير من البادئات واللاحقات لها أكثر من تعريف ، لذلك يجب على الشخص أن يتعلم استخدام التعريف الذي يصف هذا المصطلح ، طاقم المستشفيات ، المراكز الصحية وإدارة طبية خاصة السجلات مهتمة بالمصطلحات الطبية ؛ لأنه يؤثر على التعامل مع الملفات ، والطرق الصحيحة لحفظها وأرشفتها إلكترونيا وعلى الورق ، وتنظيم معلومات المريض وخطته للعلاج أو أي معلومات أو سجلات للمريض.تواجه المستشفيات العديد من التحديات ، في المقام الأول ، التكاليف العديدة التي ينطوي عليها تقديم أفضل جودة للخدمات الطبية ، حيث أن المستشفيات هي أماكن تتعامل مع صحة الإنسان ، وهذا يعني أن الجودة المنخفضة قد تؤدي إلى الوفاة ، لذلك يمكننا القول أن الجودة في تقديم الخدمات الطبية هي أولوية قصوى للمستشفيات والمؤسسات الطبية والعلاجية ، لذلك يجب أن يكون هناك في كل مستشفى من المستشفيات والمسؤولين توفير الخدمات الطبية ومراقبة الجودة وضمان الاستخدام الأمثل للموارد وتقليل الهدر وتقنين الإنفاق دون المساومة الجودة الطبية للمرضى ، والهدف من إدارة الجودة هو رفع جودة الرعاية الطبية من أجل رفع مستوى المعيشة في البلاد والحد من هدر الموارد.